رؤية تحليلية
يبدو بأنّ التغيرات المناخيّة هي غطاء الطفرة الفيروسية
ما سيؤدي بذوي الميول الامريكية الصهيونية إلى خسارة قواعدهم الجماهيرية
عبر استنزاف مواردهم المالية وثرواتهم الغازية والنفطية
وتدفع الشعوب لتبني الأفكار الشيوعية اقتداءً بالتجربة الصينية
التي أثبتت فشل المقاربة الديمقراطية في رفع التحديات الصحيّة
وأعادت من يصنعونا السياسات العالمية إلى أحجامهم الحقيقة
وأثبتت بأن التحديات أكبر بكثير مما نتخبط فيه من عبثية
بما أن مصير الشيوخ والمرضى مرتبط بمدى رصانة الفئة الشبابية
التي وقع تحويلها عبر عدوى فيروسية إلى أداة تدميرية
فبتنا نشاهد سقوط الضحايا كأنما تشاهد أحد المسلسلات أو الأفلام الخياليّة
أما المشهدُ الأخيرُ ففِيهِ صورة ورديّة لأنَّ الهواء والمياه عادت نقيّة
وقد يعاد توزيع الأدوار في صناعة السياسات العالمية على الطريقة الهوليودية
لكن هذه المرة لفائدة من تجنب الحروب الكلامية وعَمِل في كنف السرية
وأعْرَب في الأخير عن سلامة النيّة بما أنّه كان أول ضحيّة
ويبدو بأنّه نجح في كسب تعاطف الأغلبيّة
فمن سيطر على مليار ونصف من عدد سكان الكرة الأرضيّة
ما الذي قد يمنعه عن بسط السيطرة على البقيّة
حتى لو تطلب الأمر الذهاب نحو حرب عالميّة.
هذه مجرد رؤية تحليلية قد لا ترتقي إلى الموضوعية
لكنّنا عل مرمى حجر من العدوى الفيروسية
وقد نكون على أبواب نهاية ما يسمى بالديمقراطية
فما المانع من التعبير بكل حريّة.
يبدو بأنّ التغيرات المناخيّة هي غطاء الطفرة الفيروسية
ما سيؤدي بذوي الميول الامريكية الصهيونية إلى خسارة قواعدهم الجماهيرية
عبر استنزاف مواردهم المالية وثرواتهم الغازية والنفطية
وتدفع الشعوب لتبني الأفكار الشيوعية اقتداءً بالتجربة الصينية
التي أثبتت فشل المقاربة الديمقراطية في رفع التحديات الصحيّة
وأعادت من يصنعونا السياسات العالمية إلى أحجامهم الحقيقة
وأثبتت بأن التحديات أكبر بكثير مما نتخبط فيه من عبثية
بما أن مصير الشيوخ والمرضى مرتبط بمدى رصانة الفئة الشبابية
التي وقع تحويلها عبر عدوى فيروسية إلى أداة تدميرية
فبتنا نشاهد سقوط الضحايا كأنما تشاهد أحد المسلسلات أو الأفلام الخياليّة
أما المشهدُ الأخيرُ ففِيهِ صورة ورديّة لأنَّ الهواء والمياه عادت نقيّة
وقد يعاد توزيع الأدوار في صناعة السياسات العالمية على الطريقة الهوليودية
لكن هذه المرة لفائدة من تجنب الحروب الكلامية وعَمِل في كنف السرية
وأعْرَب في الأخير عن سلامة النيّة بما أنّه كان أول ضحيّة
ويبدو بأنّه نجح في كسب تعاطف الأغلبيّة
فمن سيطر على مليار ونصف من عدد سكان الكرة الأرضيّة
ما الذي قد يمنعه عن بسط السيطرة على البقيّة
حتى لو تطلب الأمر الذهاب نحو حرب عالميّة.
هذه مجرد رؤية تحليلية قد لا ترتقي إلى الموضوعية
لكنّنا عل مرمى حجر من العدوى الفيروسية
وقد نكون على أبواب نهاية ما يسمى بالديمقراطية
فما المانع من التعبير بكل حريّة.
